بالنُّـورِبالأزهارِبالـحُـبِّ النَّـقِـيأُحيي فؤاديكي أُري ذاتي الرُّقييبقى شعورُ الودِّ يلتحفُ الرُّؤىحَـدَّ اشتعالِ الشَّوقِ في جسدِ التَّقيما خِلتُهُ إلا اصطفاءًصَـفَّ ليحَـرفًـايُعانق في جمالِيَ مَنطقيوأنا كما تُمضي سَماي أبِـرُّهاوعلى المودَّةِ كُنتُ أغرسُ زنبقيبعضي انغماسُ محبَّةٍ في كُنهِهِلكـنَّ قَـلـبي في دناءَتهِ شُـقيأمَّارةٌ بالسُّـوءِ نفسُ قصيدتيوالرُّوحُ تسجدُ في هوى القلبِ النَّقيوأنا المُطيعُ لحُـبِّـهِ حَـدَّ الفَـناويتـوقُ للعصيانِ مخبريَ الشَّـقيربَّـاهُ نفسي في الهوى لَــوَّامَـةٌكيف الخلاصُ؟أنا أناديها ثِقيوإذا اطمئنَّـتْ جازَ في عُرفِ السَّماأن تستقـرَّوتهتديولترتَقي عقيل اللواتي