مونروفيا ـ وكالات: أعربت الدول الإفريقية الأكثر تضررا من فيروس إيبولا والتي تبدو عاجزة أمام حجم الوباء، عن الأمل في ترجمة سريعة للدعوات الجدية في الأمم المتحدة إلى إرسال تعزيزات ومساعدات.
وتوقعت منظمة الصحة العالمية توفير آلاف الجرعات من لقاحات تجريبية في مطلع 2015، لكنها أقرت بأن "المشكلة الرئيسية ليست نقص الأدوية" بل ضعف البنى التحتية للأنظمة الصحية في تلك الدول.
وأعرب وزير الإعلام في ليبيريا لويس براون الذي تعتبر بلاده الأكثر تضررا عن ارتياحه لأن العالم بات يدرك مدى خطورة الوباء بعد التصريحات الصادرة أمس الأول الخميس خلال اجتماع حول إيبولا في الأمم المتحدة.