الطريقه الاخيرهأ..بي استوطن عيونكاصلي وسطها واسكرو ألوّحني يمين يساريسار يمينذكر و أورادأ تم تم نيأ تم تم من مددمددواناديهمأناديهم يجواواحد وراء الثانيسماء واضرحه واسرارأناديهممدد يا اسيادمدد يا اسياد(مدد يا احمد البدويمدد يا ابن الرفاعيمددمدد يالشاذلي / يالقادري/ التيجاني )مددمددو..أشعلنيبخور..وأوليا..واسفاروبهذي بكل مـ أملك من لغهبعينكانا الصوفي/انا ابن الغزالي / النفري / الحلاجأنا هالكونبما يملكعمرمن ناس من عالم خفي ظاهرومن انفاسوانا سيد نساء الارضقرابينيقبل وقلوب واجساد وعمروانا هــ الملك والملكوتوانا لي جن هذه الارضولي السحر وعلم نزوىولي أوشام واختام وتوافيق ورياضهولي انتيبما يحوي جسدك الممتلي بالسكرمن طقوس ونبواءتملذات وهباتبما يحويبمابما احوي اناأنا ..أنا ..أنا ..بين صدرك تنفتح لي سماواتتمطر الدنيا حكايات ونميمهصحن صدرك منخلق للعباداتمبتدى كل الديانات العظيمهيختصر كل العشق والصلاواتيختصر كل الاساطير القديمهفيه ذكر وفيه شكر وتلاوااتفيه يستشعر بني آدم نعيمه..يسكنه مصباح ضوءيممت كل العيون اتجاههيممت كل القلوب اتجاههيممت كل الجهات اتجاههمتصل وبلا نهايةمتصل بــ ابعد من الا وعي بالفين عااممتصل بــ الااهما مدى بعده ولا بعده سواهلي حوالينه تعتق دم عشاقه هياملين صاحوا:شي لنا للهشي لنا للهبس للهمن نفسخممممممر..محمد بن خلفان المشرفيالبردبرد يهز الليل ويتساقط النورياغايبه للوصل جرحٍ وميعادوينك عشقت الليل لعيونك الحوروينك نبت في محجر عيوني سهادوينك في صدري حلم لكن مكسوروينك يمر العمر حااارس و جلادوينك تعالي صبح تغرود عصفوروينك مليتي غرفتي ذنب وحدادهذي الدرايش من غيابك بلا زهورشعرٍ ذبل في دفتري موت ميلادمليت ارسم موعد الوصل في السوروأنتي عيونك كلها هجر و بعادباقة أماني .. صورتك .. قلب و شعوردمٍ نزفته في الورق لجلك مْدادأقولها وان طول البعد معذورلكن جرحك لي مع الوقت يزداديا غالية و الناعسه عيونك الحورشوفي جحودك أنبت فْعيني سهادهزيت برد الليل و أستوحش النورو أقول يمكن للفرح ، وصل..ميعادإدريس الهنائيالموت ما يرقى القصيدة...!*الى سعيد بن حمد (أبي) :هــ الليل طااااااحوطاحت اعظاميما طحت من كتفيأعطي سماري الناسوامشي رماديأتبعجذور أسمكاحضنه مع نفسيكنّي أنا اللي متأتذكركعشب الكلامفـ بيتنا الساكت......كنّك معي البارحصليت بعروقي الضحىمرّيتني دميدمي حديث اغرابمروا على دمعيدمعي بيوت وناسلو ينهشوا ظليما همني ظليمرّوا واناديهميا عابرٍ مر بـ فمي أنشدك عن نوقيكم حدها ذيك الحناجر حادي الكلمهليت الكلام يشلّني واهرب من عروقيوتعشب بي الظلمه ليت الكلام يشلّنيشايل دمي في يدي مرعوب من شوقيبي حالم ما تركه الوقت في حلمهأكبر مع العمر بايع وأغترب سوقيفـ جيوبي الريح والأيام في علمهامشي على قلبيفيه النخل ساكتطعم السوالف مُرما بيني ونفسيأجمع من جروحي الكلامواجرح مدى الكلمةكفي خيام وليللـ عابر طرق وجهي ..ما قلتلي؟؟!!أن الكرم حاجهوان الوعد رجالوان الفقر حكمهوان السنين احوالوان الفرج طينه حزنواصعب من الحاجه السؤاللو قلتلي ....أن الصور ورد و خناجروان المفارق مووووتوان الفناء فكرهتحيا وامووتلو قلتلي ............أوقف على قبرككني القبركنه علي حارس ..ما يشبه الدنياكنه سحاب وبابما حد عرف بعده.تلمس كفوفي الموتفـ الجرح نار بدويلو مرها أسمكلو مرها رسمكلو طاح فيها الليلما طحت من كتفيعبدالناصر بن سعيد السديريباب وسَدِيممـــا دَثَّرَكْ ليـــل الْغـياب وأغْــرقــــكْ هَــمَّالَـــه ؟يَاليـن رَافَــقْ عذْر عـينــــي بَالدِّجــى مندِيلـــكْيَا فَجرك اللي من صَحى وهْوَ حَثيـــث زْوالَــــهلــو بس سَألتك – ذا وطنْ – إبّــه أحــدْ يَعنيلكْدَقّيت بَــــــابَ الوَصــل ثُــمْ رحَّبتبــــي دْلالــــــهواشْرِبْت فنجانه هَنِي وبكـــل رشْفَـــه أدعــيلكْوأوقَـدتْ في بَابك سُــوالـف والْتِقَـت أوصَالــــهيَا بَابْ طفلكْ لو كبَر تبـــقى الخطَــــاوي تجيلكْتَــذكــر وهــو يَعـكي لقـفَـلك مـا قــدر يِنْطــالـــهوعاش الثّواني القادمـــه مـــن ظلمهـا يشكيلكْلا بِـــوح عـينَـــه تمسحـــه ولاَّ تفــك أغْــلالــــهلين الطفل ذا اليوم مَرَّكْ وانْجـــرَف في سيــلكْمَـــدَّت له الذّكـــرى ثــواني والحنيــن ظـلالــــهوإنْ أشرَقتْ شَمسك وصل أوصــدتني في ليلكْشُوف الخشـوع اللي نـزل جــرّب تذوق زلالـــهبَابك.. وأنا.. وصَمتَ الأمـاكن نرتجـــي تَرتيلكْوالعمــر ف الغــيـب علـمَــه.. لا تَستظـل بأمالــهضُمّ البقايـــا مـــن ترابـــي واسقني مــن غيلكْعَــوّد علـى عَهــدٍ بقــتْ تَشْعــِي الهِبـوب أطلالَهريح.. وأمانــي تنـاثَرتْ.. ثُـــم يَاتِنـــي تَعلـــيلكْوغيبَـــــة ثِوانـي طَوّلــت شَهــرٍ تــوالـى هلالَــهوَأحسّــب غْيـــابي وطَـــن لا من زوى يَطريلك** **والحلم روحه ما لقتْإلاّ فراش المذنبينقالت وهي تنوي المبيت" يا قبلتي قبل المنامالذّنب أكبر من ثواني غيبتكلو صرت في محرَابك العابدويمَّمت الأماني قبلتكْلا تنعتيني ابْطريق التّائبينوأنا الذي يا كَم مرّيته بخشوعالذّنب يغفرْه الكَريم ويسمحهوالباب يبقى حَارسك عن ناظريولاّ أنا طيفٍ تعدِّيت المسافه وحارِسكوأيقضني شعاعَ الفجر قبلَ المنامجيتك شَتات وأطلبك تبقى وطنْما عاد للدنيا أمان ومتسقرْوالبعد عن ظلّك يخوّفني كثيرحتى "الرّبيع" اللي غَشا عيني كِذبواستثقل الحمل الربيعثُم لا ربيع ولا وطنيا صحوةَ الحلمَ القديمعُود لفراشك للسّبات وللحنينوادفن أحلامك عزيزة قبل يدفنها الربيع***يــا شايــل بحـلـمــك ألــمْ كـــلٍّ يصـــلْ لآجالــــهدام الذي شــالَك طفلْ باقـــي العمـــر بيشيـــلكْأجنّبـك حــزني وأقــدّم مـــن ضلـوعــي فـوالـــهوإن قهوة دْلالي خْـــــدَرَتْ ضَيِّف لها من هيلكْلـــولا نســيـت إنّـه هنـــا مَـــــرّ الحــزن بعيالــهما كنتْ أهديك الفـــرح .. وأبقــــى على تأميلكْوالــبـاب يغشــاه السَّــديِــم اللـي زَعَــج أقـفالــهومنديلَك بيـــدّي نطق يـــوم اللَقـــا : بَحكيلكْأنــا حنينكْ .. هَديّــــة العــمــر القَديــم وفالــــهخذْ مـــن بعضي الباقي وطنْ .. اعمره وابنيلكْشوف الحيــاه وعيشــها شـيـــبٍ يضــمْ أطفالـهلو تذْكـر إنّــه مـن زمَن .. رافقتني ومنديلكْ !!خليفة بن حمدان الحامديعمانتحت غرّ السْحاب الْلي غدت فوق الْجبال جْبالتربّت جادل ٍ بالعزّ جات تفوح سيرتهاتسمّيها الرّجال عْمـــان ..غير اسْميتها يارْجالكريمة اشوس اعْزاز السلاطين وْبنيّتهاهنوف بْجيدها عقدٍ وَبســـفل ساقــــــها خلخالتغار امّ الْحلي وامّ الْعساجد من حلاوتهاوهي لا اهْتزّت كْبار الرّواسي بسوء الأحوالرست..اقدامـها بالأرض والجوزاء غرّتهاربت حرّه مثل هالرّيح لا هبّت بدون اغـلالوعلى جمر الْكرم فاحت عشان الطـّـيب دلّتهاواذا دقّ الْحديد بهالحديد.. تْهـــدّ وادٍ ســـالحميّتها تـقـــل جمرة غضى والبرق فزعتهاكريمه ..ضيفها يقرب على العزّهْ وَطيب الْفاليتيمه ..ما اوْلـــدت هالأرض للحينه خويّتهارضى عنها إله العرش في سبع ٍ طباق /ثـْـقالإلين انْ رحمته من فوق ذات بْروج حفّــتهانبت فيها الْأمان وطالت اغصانه وخيره مالإلين انّه سجــد لله شــكـــر من فوق تربتهاوعلى اطراف صحراها نمى الْهيليه والْيامالوشمّة من نسيم الْبحْر والسّــــاحل سفينـتهاعطاها الله من صحرا ومن بحر وْ سهل وجْبالوفـــرّق في مواردها وَفـــرّق في طبيعتها***..معا ضوء الْفجر ثارت من اكْرم عم ّواكْرم خاليقدّيها على كســب النّفيس الصّعـــب منبتهاســـرت مســــرى سنـــافيّ ٍ شــديدٍ عاقــدٍ حلّالوعلى بسم الله الرحمن ثارت صوب غايتهاوإذا فيـــــها بليّا سيــــــف أو حربــه وَلا سربالتقص ّ بْهالصّعاب الْقاسيه من ويـــن لاقتهاإلين امْسى لها قدر وْلها صيــت وْلها منـــــزالف كل جزء ٍ من الْعالم بكل جزء بْمساحتهاوفي حلّ الْأمور الْلي رَهى فيها الْجدال وطــالكبيرات الدّول تاثق بَها وْتاثق بِحكـــــمتهابنت بذراعها مجدٍ يسولَف به زمـــــن واجيالوتحــــــكي عنّه الْايام لا قصّـــت حكايتهاطويل ٍ ضافي الأكتاف وجنوبه فـــهق وجْلاليروّع لا وقف من كبــــره الدّنيا بـــرمتهابلادي..اكرم بْلاد وْأعـــزّ مْن الْولد والمــــالنطيح وْلا يطيح الْعزّ من رفعة عمامـتهاحفظ وجه الزّمـــن وارّخ مواقفها وفيــها قاليشرّفني وَانا سْمــوّ الزّمان اْحبّ هامتــهاعليها ألف بسم الله من الضّيق وْمن الْغربالسنا شبه الْجزيره وْخشمها وحزام قامتهامتى ماتصبح بْصحه إلين تْبات بافْضل حالومابين السّما الدّنيا وبيـن الْأرض رايتهاخليل بن ابراهيم بن احمد المعمري