كتب ـ سليمان بن سعيد الهنائي:
أكد عدد من التربويين أن واقع التعليم الريادي في تكنولوجيا المستقبل أصبح من الضروريات في قطاع التعليم؛ لِمَا له من دور كبير في مجال تدريس المواد المتعلقة به، مشيرين إلى أن ما يقارب ٢٨٪ فقط من تقنيات تكنولوجيا المستقبل يتم تناولها في المناهج المدرسية بأسلوب نظري على الأغلب لا يحقق اكتساب المهارات اللازمة لريادة الأعمال، وهذا يحتاج إلى إعادة النظر في تأسيس قاعدة صلبة للانطلاق نحو تحقيق تعليم نوعي في السلطنة يواكب مسيرة التنمية والتطور.