داكار ـ د ب أ: تواجه مدينة سانت لويس الساحلية الواقعة شمال السنغال والتي كثيرا ما يُطلق عليها لقب» فينيسا أفريقيا»، خطر الغرق بالسيول جراء التغير المناخي. وفقد الكثير من السكان كل ما كسبوه في فيضان المياه على مدى السنوات الماضية. وفي 2018 و2019 و2020، اكتسحت المياه عشرات المنازل وجرفتها إلى داخل المحيط ليصبح المئات بلا مأوى. وفي إطار حماية المنطقة من العواصف في شبه جزيرة لانج دي بارباري الرملية، حيث توجد ضاحية سانت لويس لصيد الأسماك، تم العام الماضي إقامة سد بطول عدة كيلومترات. وتتعرض السواحل السنغالية بأكملها للتآكل، وارتفعت مستويات مياه البحر بسبب التغير المناخي، وأخذت تبتلع أجزاء من الساحل وتتقدم إلى داخل الأراضي، بمعدل يصل إلى مترين كل عام، وفقا لتقديرات الاتحاد الأوروبي.
مقالات ذات صلة
تدشين مركبة فضاء تجريبية فـي كوريا الجنوبية
20 مارس، 2023
استئصال ورم يزن 20 كجم من مريضة فـي السعودية
20 مارس، 2023
الأكثر قراءة
- السيدة الجليلة: الأم رمز التضحيات ومصدر الرحمات
- تمهيدا لرفعه إلى المقام السامي.. «الدولة» يقر مشروع قانون البصمات الحيوية
- المهرة اليمنية تستقبل المساعدات الرمضانية العمانية
- عشرون عاما على حرب استندت إلى كذبة؟
- سلطنة عمان وسوريا تبحثان مسيرة العلاقات الأخوية
- افتتاح المعرض الضوئي «على سفر» ببيت الزبير
- بعد عشرين عاما ماذا أُعد لفضح الغزو والاحتلال؟!
- بقيمة 4 ملايين ريال عماني .. «إنماء» يدرس تمويل 6 مشاريع بشمال الباطنة والبريمي
- 72 مليونا و43 ألفا و292 ريالا عمانيا إيرادات هيئة الطيران المدني العام الماضي
- حدث فـي الجولة التاسعة عشرة لدورينا