ما عُدتُّ باسم الحُبِّ أرسمُ بسمتيحتَّى أطلَّتْ بالمشاعِرِ فتنتيتنسابُ في خدِّ الوفاءِ كأنَّهادمعٌ يُعانقُ ما هَمى من مهجتيوأتتْ كما شاءَ الشُّعورُ، قصيدُهابدءُ الخليقةِ من معالمِ سجدةِيا سِحرَها المشغول مما في دميطوبى لها نقشٌ يطرِّزُ مُقلتييا حرفَها المسبوكَ من أرواحِنازلفى لديكَ غرامُها من روعةِوعلى خدودِ الضَّوء ألمحُ سيرَهامختالةً أنثى جواها وُجهتيمَرَّتْ على رُوحِي السَّماءُ فخلتُهاوحياً تنزَّل في حِراءِ الوحدةِيا غارَها المرجو في أمَدِ الهوىكُنِّي جمالاً في مَشاعِرِ خلوتيإشراقُها نبضٌ وسِـرُّ بياضِهِمن مُغرياتِ البَوحِ ساعةَ بهجةِتحكي تفاصيلَ الجَمالِ بلطفِهافي عينِها كونٌ عُكاظيٌّ فتي عقيل اللواتي