احلامنا مينا"الواقع المر مـا حقق امـانينا"كـل الاماني بقت عذرى وورديه !يا ليتهـا تنتهي بـ أشيـااء ترضيـنا"ما هو ضروري نهايتها رمُنسيه"الوقت يسرق بقـايـاها و يقصيناونحسهآ مـع مـرور الوقت عاديه !كل الـدروب التي كانـت تـوديـناتشتاق لـ اقدمـنا وتعـاتب الجـيه !اليـاس فينـا يحطـم كل مـا فيناما حس فينـا سوى اقلامنا الحيه !ياليت نلقى لحمّل احلامنا مينا ؟ما دامها/يانعه .. عذرى ..وورديه !عبدالله حمدان الكعبي___________على حدودكعلى حدودك صور واقف حارسوجبال طيوي كلها في صفهما جمّده برد الشتاء القارسمشاعره شبّت عليه اتدفّهواقف علئ جُمرك شعر و يمارسابداعه ف سبك القصيد ب كفهلا مر مركب فيه فكرٍ تارسخذ الفرايد ، والهزيل يطفّهمتفرّدٍ، ما له خصيم يكارسقصايده ماهي قصايد زفّهعن كل قول ن دون معنى خارسديوان حكمه به عيون و شفّهحامت على غبّة شعوره نْوارسوالبعض منها ينتظر ع الضفهما شدّه الا طير من آل فارسعريب اصل، و غيم جود يحفّهفاهم اساليب الحياة ودارسفن اللطافه والدلع و الخفهعوايده هتان غيمة مارستخضر صحرا القلب يوم توفّهمن دار تصنع كل دقيقه فارسصور العفيه يا بلاد العفّهاللي وقف بأبعد حدودك حارسعلى شمالك ،، والشجاعه تلفّهما جمّده برد الشتاء القارسمشاعره شبّت عليه اتدفّهراشد الشعبني___________شهادة زورعلى مَدّ اْنظرك شفْني هنا في آخر الطابورأشاور لك خجل مَحمَرَّ وجهي كثر تقصيريعسى ربي يصبرني إلين أوصل وأعدّي الدوربطي سيره وأبي يبطي إلين ألمّ تبريريبجي - لحظه - أدوَّر لي عذر لو ماني بمعذوربحاول أجمع أعذاري وأسطر لك أساطيريبجي.. يمكن ألاقيها هنا في كذبي المنثورأفتّش وينها كانت هنا .. طاحت معاذيريولا لي عين غير أني أحاول أطمس المستورأخاف يثور صمت الذنب وتخونه تعابيريولا لي وجه غير أني ألَزَّق وجهي المكسورولا بإيدي حلول إلا كذا وأشرح تفاسيريفقير أعذار لكنّي عفيف بظرفي الميسوركثير ذنوب وأوجاعي تولّت أمر تطهيريأكنّ الدمع بجفوني ولكن الضلوع تفوروألوّن ضيقتي بضحكه وتتراقص نوافيرييا بوي الوقت من بعدك كسرني ولا نفعتني جبورتصوَّر صار لي سنتين ..أنا كنَّي أحد غيريتوارى قبرك الطاهر بتقصيري ما بين قبورأهو هذا ؟ اهو هاذاك ؟ مدري.. غاب تفكيريتوارى بس طيفك بي يسجّل كل يوم حْضورف سواليفي ف دعاي ف ذكرياتي ف كل مشاويريأكيد أنك تقول بخاطرك وش به قطع ما يْزورعلى بالك كَبَر ريشي من البطره و قَلْ خيريقسم باللّه لو أقدر أجي لك ما منعني شورأجيك أزحف لو رجولي يخالفها ثقل سيريأنا أدري الذنب لابسني وعذري لك شهادة زورولكن عفوك لذنبي بحر لو بان تزويريوترى مهما المراكب ثقّلت بالدوس دون شعورأكيد أن البحر حلمه كبير بحسب تقديريرحابة قلبك الطيّب سماي وغلطتي عصفوروذا يعني سماي أرحب ولو كثرت عصافيريآجي من آخر أوجاعي أصفّ العذر لك طابوروأنا في آخره مسوَدّ وجهي كثر تقصيريراشد الضاحي___________رصيف التائهينغريب وْ عـاش ضايع في دروب التايهينسـكن شارع كئيب وْ في منافيه ارْتمىعـلى ذاك الرصيف يْـنام كل ليلة حزينفَـرش تحته حُـطام الأرض ولْحافه سَـماتَـوسّـد من كفوف الضيق وانْفاسه أنينتَـرك ربّ العباد وْ راح عايش في عَـمىشَرب سيجارَته يحْسب تنسّـيه السنينو زجاجات الخَـمر حوله تَـزوّد به ضَـماعشان يْـزول هـمّـه صار يشـربها إليـنغشاه الهمْ و من زود السّـكر صابه غَـمىيَعيـش العـمر طايح بيـن اوهـامه و بينسخافات الفكر/ يسقط وَ لا عمـره سَـمانسى انّ السعادة من رضى أمّـه تزيننزف جرح الـعقوق بْـ داخله حتى دَمـاتنادي طفـلته : بابا متى قلبك يليـن؟!يساوي شوقها له حاجة العطشى لـ(ما)أمـلها فـي أبـوها يْـعود بعـيونه حنـينمـعه سلّـة هـدايا تمـتلـي ورد وْ دُمىعلى درب المعاصي راح ما يدري لـ وينتـمـنّت زوجـتـه لـو للمـصليـن انْــتمىناظم البريدعي___________* قصيدة مسافرة ..وطن مخنوقعِيد لي هالنّزف .. تكفى عِيدههالزمن صارت خيوطه عادهوالوجوه قريِّبَه .. وبعيدهوالسنين عْلى الوجع معتادهشف عبثها ساعةٍ عربيدهما ورثها وجت تخون مرادهكم كلامٍ ضاع في ترديدهوكم سكوتٍ وافيات جيادهصاحبي زدني وآنا بآزيدهعمرٍ من الهم باع حْدادهفي زوايا عزلته جا عيدهيحمل من الشعر له زوادهوالبقايا لو يلملم صيدهما شفع له غير بعض عنادههالوجع حاكم عليّ تأبيدهومكتفي بـ (الكرسي) وسجادهإن بقى لي عمر كيف آعيدهومن يلبِّي رغبته ( جَلاّده )اختصرت الصبر في تغريدهوكل أرض بما ارتوت ولاَّدهيا وطن مخنوق في تعقيدهكيف أغيِّر في عشيرة عاده)!؟محمد علي عسيري