تحتفل وزارة الصحة ممثلة في المستشفى السلطاني صباح اليوم الثلاثاء بافتتاح مركز التصوير الجزيئي (والمعجل النووي ) ، برعاية معالي نصر بن حمود بن أحمد الكندي أمين عام شئون البلاط السلطاني بحضور معالي الدكتور وزير الصحة وعدد من أصحاب السعادة والمسؤولين بوزارة الصحة .
ويشكل وجود جهاز التصوير المقطعي بالإصدار البوزتروني المدمج مع أشعة الطبقي
المحوري جنبا إلى جنب مع المعجل النووي في السلطنة تقدما كبيرا ونقلة نوعية في مستوى الخدمات الصحية بشكل عام وفي تاريخ الطب النووي بشكل خاص.
يشتمل المشروع على مُعجل نووي ، ومختبر و8 غرف حقن ، وغرفه للرقائق المشعة ، وغرفتين للتصوير الجزيئي وحاليا تم استخدام غرفة واحدة والثانية مجهزة للمستقبل في حالة إضافة جهاز آخر ، وقاعة للندوات بالإضافة إلى المرفقات الأخرى .