قصيدي عبدالله البريكي ameeralharf88@gmail.com من غيض فكره يكسر الحرف قيدي علمٍ شهرته .. وانذبح ألف نقّاد أحرث أنا والا النوادر حصيدي بأرضٍ خلا ماتنبت الا من عناد عتّق سماي بعزتي ياقصيدي ارفع جبينك هامتك هامة ...
“المغفلة” لأنطون تشيخوف
من الأدب الروسي منذ أيام قليلة، دعوتُ يوليا فاسيليفنا (مربّية أطفالي) إلى مكتبي لكي أتحدث معها على انفراد ولأصفي حسابي معها. فقلت لها: إجلسي يا يوليا ودعينا نصفي حسابنا، لابد أنكِ بحاجة لبعض النقود ولكني ...
أستَعِينُ عَلى ..
أستَعِينُ عَلى ألمِي بيَقِينِي بسُرعَتِهِ في العُبورِ عَلى وطنيْ -ضيّق الصّدرِ- بالضَّحِكِ المُستعارِ عَلى وَجعِي بِالكلامِ الذِي لا يُقالُ عَلَى حَيرَتي باليَقِينِ عَلى جَزعِي بمَزيدٍ منَ الخَوفِ مِن جَزَعِي عَلى وَحدَتِي بحكايَاتِ أمِّي علَى حَاضِري ...
ذاكرةٌ منَّ خزف
كان يُناديني بالحسناء الضائعة في الزمان المُناسب والمكان المُناسب، حين تبدأ تلك القسمات الغريبة بالظهور على وجهي من أثر كلامه الرجعي. وكم من مرةٍ كانت طُرفاتهُ الثقيلة التي من الصعب أن يتحملها أي غريب تعُج ...
إلى مجرات الحنين البعيدة
* إلى مجرات الحنين البعيدة حيث تمطر ذكرى أبي ـ رحمه الله ـ حُزني انتماءُ دمي إليكَ ولحظةٌ صوفيةٌ يَصبُو إليها الْجُرْحُ. أنا في يَديْكَ ومِنْ يديكَ مواسمٌ للْحَشْرَجَاتِ… وما يَقولُ الصُّبحُ! . أبتي… أرى ...